الصراع داخل الدين الواحد أشد وطأة مع الديانات الأخرى، فخسائر المسلمين باتت فادحة مِنْ جرّاء الاشتباك الشيعي - السُنّي. |
تغْتالُ إسرائيل سِتّة مُقاتلين شيعة،
فيَتشَفّى السُنّةُ بمَقْتَلِهم وكأنّ أولئك السِتّة هُم مَنْ غزوا بغداد ودمّروا دِمَشق
وغزّة. ثمّ يتوفّى عبد الله، ملك السعودية، فيبْتَهِج الشّيعةُ وكأنّه هوَ مَنْ
اغتالَ المُقاتلين السِتّة.
هاتِ كأسك (لا فأْسك) وتعالَ لنردِّد الكِذْبة
الخالِدة: «إخْوانٌ سُنّة وشيعة وهذا الوطن ما نبيعه».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق