كانون الأول 2011: نوري المالكي يزور واشنطن ويعود منها مُعْلِناً الحرب على طارق الهاشمي ثم صالح المطلك ثم رافع العيساوي، فخسرنا نينوى والأنبار وصلاح الدين.
أيلول 2015:
حيدر
العبادي يزور نيويورك ويعودُ مُعْلِناً الحربَ على «القائد الضرورة» نوري
المالكي.
الجو العام يوحي بأنَّ المالكي سوفَ لنْ يكونَ في حالٍ أفضل من حالِ طارق
الهاشمي. والأيامُ دُول..
![]() |
واشنطن نوري المالكي ونيويورك حيدر العبادي |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق