في العهد البائد كانَ الخازوق مدهوناً بالشعارات الثورية.
وفي العهد الحالي دَهَنَ الإسلاميون خازوقهم بما تَيَسَّرَ من الشعارات
الدينية والمذهبية.
وبصراحة؛ استطابَ الشعبُ العراقي كِلا الخازوقَيْن،
فالمادّةُ
المُزَيــــِّتَةُ أثبتت
جَدْواها وكفاءتها في كِلا العَهْدَيْن.
العراق: خازوق العهد البائد والعهد الذي سيبيد |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق